كانها حركة فتح قررت تختار الحفاظ على “هدوء” مؤسساتها القيادية وما حدا يحاسب حدا، بعد ما خسرت مجالس طلبة جامعات مهمة في الضفة الغربية..راحة البال ولا مجالس طلاب..ويا مركزية ما هزتك خساير!