أمن دولة الكيان” تبدأ من الفلسطيني…ومعادلة “أمن مقابل مال” كما حدث مع حماس ليس سوى “غباء مكثف”، فغزة خالية من الوجود الاحتلالي، بالمال يمكن شراء أمن، بينما الضفة والقدس يمر عبر “معادلة أمن مقابل حل سياسي”…دونه ا
أمن دولة الكيان” تبدأ من الفلسطيني…ومعادلة “أمن مقابل مال” كما حدث مع حماس ليس سوى “غباء مكثف”، فغزة خالية من الوجود الاحتلالي، بالمال يمكن شراء أمن، بينما الضفة والقدس يمر عبر “معادلة أمن مقابل حل سياسي”…دونه ا