استمرار الصمت على “خيانة” منسق الأمم المتحدة لقراراتها الشرعية.. هو “خيانة وطنية صريحة”، واستمراره يجعل الرسمية شريكا عمليا لما يقوم به من دور حماية لجرائم حرب العدو اليومية.