يوم الثامن من يوليو 1972، أكدت دولة العدو، ان القلم لم يكن اقل ألما عليها من رصاص ثائر..حقدا وكراهية وفاشية جسدتها في اغتيال غسان كنفاني ابن الـ 36 عاما…رحل ليصبح “شرنقة” تتنج ثورة في مقاومة المستعمر الجديد..غسان رحل دون أن يغيب..سلاما لك أيها “المثقف النبيل”.