ملاحظة: كما اليوم 17 أبريل 2007 كانت انطلاقة “أمد للإعلام”.. منبرا جديدا في عالم الفضاء..بروح مختلفة ورؤية مختلفة لا يجاري السائد، ولا يخضع لمبتز أو متسلط..روح تمنح العقل سلاحا في مواجهة فاشية العصر الاحلالية..وظلامية جددت ذاتها بأساليب حديثة..موقع ولد ليس رقما مضافا بل رؤية مضافة ..وضعت “الاختلاف حق” ليس منحة بل واجب وضرورة..
مسار “أمد للإعلام” لم يكن خطا مستقيما، بل واجه انحناءات ومنحنيات اعتقد الكثيرون أنها النهاية..لكن الأمدية أكدت أنها اقوى وأبقى..
لكل من كان بصمة أمدية ترفع له قبضة التحدي تقديرا..ولروح الأمدي من فرقة التأسيس هاني حبيب سلاما..