الصمت على “دعوشة القانون” في قطاع غزة هو الخطر الأكبر على أهل القطاع، خاصة من تلك المؤسسات القانونية والمكونات الفصائلية، فصمتها هو المقدمة الأولى لنشر الترهيب العام.