ملاحظة: لم يكن الوطني الفلسطيني من “الشامتين الشتامين”..ولذا لا يستقيم ابدا للبعض أن يرى في محاولة اغتيال نصر الله خبرا “مفرحا له” بفعل ما فعل وعداءه النادر للخالد المؤسس أبو عمار…له الرحمة لو غادر وله أن يصاب بنوبة تعيد له عروبته الناقصة..