ملاحظة: بعد تدنيس المسجد الأقصى من قبل عصابة فاشية قادها الإرهابي بن غفير..طلعت أصوات قالت هذا خطر أحمر وبعدها يا ويلاه شو حيصير…ومرت القصة لا صار أحمر ولا حتى بمبي..وبعدها بيوم العصابات الفاشية وبحماية بن غفير وسموتريتش اغتالت شاب وحرقت بيوت ومزارع فلسطينية..وطلعت البيانات كمان بالخط الأحمر..وراح الليل وطلع النهار وما ضل من اللي انقال غير دم الشاب الأحمر على طرق بلدته جيت..وبدكوا هيك همل يحرروها..يا قشلاه..