انقاذا للوطنية الفلسطينية لا خيارات للرسمية ورأسها الرئيس محمود عباس، سوى خيار “الخروج من رحلة الاستحمار السياسي” الذي طال أمده، نحو خيار “المواجهة السياسية الشامل”..ودونه وداعا لرصاصة يناير 1965، ومشروعها الى حين جديد.
انقاذا للوطنية الفلسطينية لا خيارات للرسمية ورأسها الرئيس محمود عباس، سوى خيار “الخروج من رحلة الاستحمار السياسي” الذي طال أمده، نحو خيار “المواجهة السياسية الشامل”..ودونه وداعا لرصاصة يناير 1965، ومشروعها الى حين جديد.