بشكل متمرد كما عاش طوال حياته، رحل زكريا محمد، الشاعر والكاتب، والغاضب السياسي دوما..تزاملنا في العراق طلبة.. اختلفنا بشكل حاد وكنا أصدقاء بشكل غريب..غادرنا داوود عيد الإنسان.. ويبقى زكريا محمد حاضرا..لك السلام أيها المتمرد الفريد.