بعد كشف اسم منفذ عملية تل أبيب، التي كسرت رقبة حكومة الفاشيين، خرج البعض في جنين ليطلق الرصاص بعضه كان ضد مراكز الأمن الفلسطيني..فأصاب من أصاب..طيب هيك عمل في أي خانة يمكن اعتباره.. مع ان كل رصاصة لها ثمن وهدف..لما يتغير بصير اسمها مش رصاصة فدائي بل عكسه.