بعد ما عادت حكومة الإخوانجية الغزية الى لعبة مسيرات “بدنا مصاري يا عمادي” واستشهد من استشهد وجرح من جرح..مطلوب من اليوم تخصيص حصة من المصاري لمن دفع دم فيها مش من دفع كم كلمة برم..ملعون ابوها حركة بتاجر بدم ناسها مقابل كم تعريفة..شو رخاص!