ملاحظة: كم هو محزن أن تستقبل اسرى الحرية من سجن القهر والفاشية إلى حيث لا وطنهم ولا سكنهم…ابعاد لخارج الأرض..سابقة كانت دارجة قبل أن توقفها اتفاقات أوسلو…الحرية أكيد ضرورة لكن يا ريت البعض ما يبعبع كتير حولها لآنه الابعاد جريمة كمان..فبلاش فنجرة فاضية..واضح يا مجعرين..