كتير عيب أن يلتقي بعض مسؤولين عرب برئيس دولة الكيان في دافوس، وقضاة بلد المقر يبحثون مطاردته لارتكاب دولته جرائم حرب وإبادة في قطاع غزة..الغريب أنه قادة المتاجرة من الحمساويين نازلين ليل نهار إشادة بهيك حكام..تجار الدم.. تجار المال مكملين فاعل جريمة الموت..ملعونيين ليوم ما الحجر الغزي ينطق..