تمكنت القوى المعادية لحركة مقاطعة الكيان من النيل من رئيسة بلدية برشلونة فخسرت مقعدها، سريعا احتفلت وسائل إعلام الكيان بعدم فوز “المرأة الفولاذية” في مواجهة عنصرية دولة الاحتلال…فلسطين الشعب لن ينساك يا “آدا”!