ملاحظة: سيبقى يوم 23 يوليو 1952 تاريخا لن يتمكن كل أقزام الكون من المساس بجوهره التحرري، بوابة فتحت الباب لحرية شعوب من استعباد استعماري..فكانت المؤامرات اللاحقة لكسر مسارها بتحالف المال الأسود مع العدو الأسود..نجحت هنا وهناك ولكنها لن تزيل الحقيقة التي لن تزول.. الحرية والاستقلال والكرامة..