جريمة اطلاق النار على د. الشاعر، كشفت تلك “الثقافة الاتهامية” الفورية للذات وليس للعدو، فسارعت حماس وأذرعها الإعلامية السامة وطنيا، باتهام السلطة وفتح، بل حددت أسماء وقيادات وكأنها كانت “جاهزة تماما” لتلك اللحظة