جريمة رصاص د. الشاعر في نابلس تم التعامل معها وفق “معايير طبقية” لشخصية معلومة مقابل رصاص شخصية “غير معلومة”، رغم ان الرصاص فعل لجريمة واحدة وغير طبقية، وتلك هي “المأساة الأكبر” جرما من الجريمة ذاتها.
جريمة رصاص د. الشاعر في نابلس تم التعامل معها وفق “معايير طبقية” لشخصية معلومة مقابل رصاص شخصية “غير معلومة”، رغم ان الرصاص فعل لجريمة واحدة وغير طبقية، وتلك هي “المأساة الأكبر” جرما من الجريمة ذاتها.