“حرب التشوية المتبادلة” بين فتح وحماس لن تترك أثرا سوى تخريب مضاف الى حين لا أكثر…ولعلها تكون أداة تحريض وتسريع لـ “فك شيفرة الحالة الانقلابية السائدة في بقايا الوطن”..انتفاضا غاضبا!