ملاحظة: من فرعيات جريمة الإعدام الجمعية في لبنان، أنها بينت كل اتصالات حزب الله من يوم ما استخدم أجهزة “البيجر” كانت تروح عطول لمقر الموساد..تخيلوا حزب عاري زلط ملط أمام عدوه..والمضحك أنهم كانوا يعرفوا أمر اطلاق الصاروخ قبل ما يطلع ويتركوه..الذكاء مش دايما صناعي بس يا حزانى..