ملاحظة: اللي صار في توزيع المساعدات في رفح..يمكن اعتباره “وثيقة إثبات” أن قطاع غزة تحول إلى سلعة متاجرة..من رفض ومن أيد.. من وقف متفرجا منتظرا اي شي ليقول أي شي..مشهد قال هنا كانت “كرامة وطنية” داستها “شباشب” حماس صباح يوم 7 أكتوبر و”دبابات” عدو مساء يوم أكتوبر..تجار الدم الغزي حسابكم آت آت..”قصوركم المفاجئة” لن تحميكم.