ملاحظة: بهدوء خاص، رحل الانسان داوود مراغة..ذاك الفلسطيني الذي حمل لقبا كان لصيقه الثوري طوال مسار سنوات الفعل والعطاء “أبو أحمد فؤاد”، رحل وكأنه اختار زمنا أن لا يرى ما كان لقطاع غزة بشرا وحجرا..اختار رحيل وزمن ظلامي أخذ يمتد على فلسطين التاريخية طولا وعرضا..سلاما لك يا صديق ..سلاما لك رفيق قادة العطاء الثوري..سلاما أبو أحمد..