رحل الروائي المناضل المبدع حيدر حيدر، مثقف قرر اختيار شق الصخر الفكري بعيدا عن “مساومة” مع حاكم أو ظلامي جاهل قفز فجأة من جحوره خدمة للعدو العام..حيدر حيدر رحل وترك من الإبداع ما سيبقى أثرا..فيما سيزول من طارده مبدعا..حيدر حدير كما غيره وضعوا لبنات النور لكسر الظلام..والذي لن يطول زمنه..سلاما أيها الباق في الحياة رغم الرحيل!