رسائل استطلاع المواطن الفلسطيني لا تقل خطورة عن رسائل “الإرهاب اليهودي” حول المشروع الوطني الفلسطيني…الصمت عليها دون محاصرتها سيكون شراكة مع عدو بدأ في الاعتقاد أنه اقترب من تحقيق حلمه!