غريب أمر الجماعة الإخوانجية، يذهبون الى بلاد فارس راكعين لمرشدها، ويتذللون لنصرالله حزبها في لبنان لتعزيز مكانتهم، وعند أول مفرق خلافي مع حركة الجهاد يفتحون نيرانهم اتهاما وتهديدا..وأخر طبعاتهم كانت ضد مقابلة النخالة لأنه نطق حقا وطنيا…اختلفوا مع الناس بس تعلموا “الوطنية” قبلها!