غياب “الرسمية الفلسطينية” عن أي تفاعل حقيقي ما بعد “مجزرة الثلاثاء”، وسفر الرئيس محمود عباس المبكر جدا الى خارج بقايا الوطن، مؤشر أنها “غير ذي صلة” بما حدث وما سيحدث… معقول أصابها “التعب” وبدأت تسليم رايتها لغيرها..بدها شوية “مخمخمة”!