كانت لحظة الفوز السياسي الأهم، عندما نزل المنتخب المغربي رافعا علم فلسطين فرحا بنصر أسموه تاريخي، ليؤكد أن فلسطين هي تاريخ الثقافة القومية، لا يمكن لأي كان إزاحتها من وعي الانسان العربي، أي كانت محاولات تعتيمها بأشكال مختلفة.