كما اليوم 16 أبريل 1988، وصلت يد “الفاشية اليهودية” الى خليل الوزير في تونس…عملية كشفت أن الهدف كان يمثل رعبا لدولة وكيان خلال الانتفاضة الوطنية الكبرى، وما قبلها…خليل الوزير شخصية تربكك جدا بنبلها وأدبها، وتصدمك جدا بصلابتها وقوتها ضد العدو..أبو جهاد اسما وصفة ولقبا ..احتل من الحب الفلسطيني اجماعا دون معاناة…لك وكل شهداء الوطن سلاما يا إنسان!