تنويه خاص: كم هو عار وطني أن لا يكون دافع الدم حاضرا لمناقشة مستقبله في “لقاء باريس الأمني”.. لقاءات تؤشر أن الفلسطيني بات “قاصرا” يحتاج “وصيا” لبلوغ سن الرشد السياسي بالطريقة الأمريكية التهويدية..مبروكين عبعض يا فصائل “أم النكبات”.