لا يجب أن تغفو القيادة الرسمية الفلسطينية عن حقها في طلب خطة الانسحاب والحماية الدولية التي أعلنها الرئيس عباس، ما لم يكن حولت مسارها من نيويورك الى واشنطن، لتصبح جزءا من “مساومة لقيطة”.