لم يعد هناك خيار ولم يبق زمنا لترف التفكير، لمواجهة “الغزوة الفاشية الجديدة”، فكل تأخير في فعل الضرورة الوطنية يساوي موضوعيا خدمة لمشروع الفاشية الدينية، معادلة سياسية ستحكم مشهد الصراع القادم