لو تجاهلت الرسمية الفلسطينية أقوال الوزير الإرهابي سموتريتش حول الشعب الفلسطيني وهويته، عليها أن تحمل أوراقها وتغادر الى أقرب مستوطنة، لتبحث لها عن “مزايا” غير الحقوق الوطنية.