ما زالت حركة ارتداد وثائق البنتاغون المسربة تتفاعل..الغريب انه الكل يتهم الكل والكل بيشكي من الكل..طيب مين عملها ومين سربها..معقول يكون التحالف الروسي الصيني وراها لدك مسمار جديد لتبيان ان زمن “الهيبة” الأمريكية ولى!