ملاحظة: يوم 14 فبراير صار له معنى غير نكهة عيد الحب أو ألم اغتيال رفيق الحريري، لما نائب ترامب مسح الدول الأوروبية وداخل بيتها الألماني بكل الكنادر العتيقة..الذ بهدله لما قالهم انتم مش ديمقراطيين ولا عفاريت..بتصدقوا انه الواحد انتشى بهيك حكي مع انه ترامبو مصر يسرق غزتنا ويهود قدسنا وضفتنا..