نتائج انتخابات دولة الاحتلال الاحلي، لم تعد خطرا مباشرا على الكيانية الفلسطينية فحسب، بل هي خطر شمولي، خاصة أن القوة الأساس الصاعدة فيها، هي تلك القادمة من “الرحم الاستيطاني”، المغروس في جسد أرض فلسطين.