هل تنجح إدارة بايدن في تكرار ما حدث 1999 وتسقط “خصمها اللدود” نتنياهو، أم تنجح روسيا بإنجاح “صديقها اللدود”..تلك هي المسألة التي تستحق الانتباه!
هل تنجح إدارة بايدن في تكرار ما حدث 1999 وتسقط “خصمها اللدود” نتنياهو، أم تنجح روسيا بإنجاح “صديقها اللدود”..تلك هي المسألة التي تستحق الانتباه!