وجود “الكاهانية” و”النتنياهوية” الحديثة في حكم إسرائيل، لم يعد خطرا على الفلسطيني والعربي فحسب بل هو خطر، ربما أكبر، على اليهود حيثما وجدوا…وقريبا ستسقط، وربما الى الأبد “صورة الضحية” الكاذب!