ملاحظة: العنصرية الأمريكية لا عنصرية بعدها،..رشيدة طليب عضو مجلس نواب..وكل يوم نازلين حملات ضدها وآخرها عبر كاريكاتير “البيجر”.. طبعا لن تسمعوا بايدن وبلينكن ولا هاريس يعتبروها حملة معادية للسامية..لان ذنبها أنها بنت دمها فلسطيني..يااه لو الرئيس أبو مازن يرن عليها ويفتخر فيها..معقول يعملها.. “قولوا يا عباس”..