يوم 20 فبراير سيكون سوادا سياسيا وطنيا ، وانحرافا على جوهر الصراع في أرض فلسطين، وتعريفه بما يتوافق مع “الرؤية اليهودية” بين “سكان محليين”.. وليس شعب يبحث حق تقرير مصيره من دولة احتلال عنصري ودولة “أبرتهايد” معاصر.
يوم 20 فبراير سيكون سوادا سياسيا وطنيا ، وانحرافا على جوهر الصراع في أرض فلسطين، وتعريفه بما يتوافق مع “الرؤية اليهودية” بين “سكان محليين”.. وليس شعب يبحث حق تقرير مصيره من دولة احتلال عنصري ودولة “أبرتهايد” معاصر.