بعض الفلسطينية معتقدين ان زيارة الرئيس عباس المفاجئة للعربية السعودية مقدمة لعودة الرياض فتح باب “ورقة مكة” تبعت المصالحة..مع التمنيات بأنها تكون.. لكن “لو بدها تشتي كان غيمت”.