تسريبات أنصار حركة “الجهاد” حول أعضاء “كتائب الأقصى” الفتحاوية برفضهم العمل في الأجهزة الأمنية، يشكل تهمة خاصة، فمن هو الطرف الذي ينفق عليهم حياة وسلاحا…هيك كلام يضع “شبهات” كبيرة على كتف شباب يدفعون حياتهم ثمنا لوطن..بلاش برم في غير وقته ومكانه.