تعليق وكالة “الأونروا” خدماتها التعليمية في مخيم “عين الحلوة”، والبحث عن “ذهاب” التدريس الى خارجه، لا يمكن اعتبارها خطوة “بريئة”..فهي تحمل مؤشرا بأن “النزوح” يدق بابه قبل ترتيبات “لبنانية يهودية” تلوح بالأفق..ولا عزاء للهمل والمتفرجين!