“صفقة دواء مقابل دواء” تعكس فقر دم في التعامل مع إدارة المعركة الكبرى…البحث عن “جزئيات” بالطريقة المتداولة لا يخدم أبدا مسألة وقف الحرب بل التعايش مع الحرب…بلاش تقديم خدمات لدولة على حساب الناس.