طرافة حماس وأدواتها “الأمنية” بكل مسمياتها، وكذا “السياسي” عبر ما يسمى “لجنة قوى” تذكرت الدم الفلسطيني في عين الحلوة..لكنها تعامت كليا عن دم الغزازوة نساءا وشبابا اللي سال في شوارعها يوم الغضب…بتصدقوا كل أوراق التين مش راح تستر “إيزكم”!