كم كان محزنا وطنيا، ان تمر فرصة العيد دون أن يترك بصمة وحدوية واحدة…لا فعلا ولا اتصالا…يبدو أن “كراهية الآخر” باتت أكثر مما نراها!
كم كان محزنا وطنيا، ان تمر فرصة العيد دون أن يترك بصمة وحدوية واحدة…لا فعلا ولا اتصالا…يبدو أن “كراهية الآخر” باتت أكثر مما نراها!