ليس من ” أخلاق الفعل الوطني”، ان تسارع قيادات الفصائل الغزية بترتيب “امنها” وأمن قرايبهم، ويتجاهلون ما ليس منهم غالبية أهل القطاع، المنتظرين رعبا وهلعا..هل هناك حرب تدميرية جديدة..ولسان حالهم يدعو الخلاص ممن خطف حياتهم وسود عيشتهم!