وأخيرا صفحت دولة الكيان عن مستر بوريل المسؤول الأوروبي…ووافقت ان تستقبله وترفع اسمه من قائمة الحظر..تخيلوا لو أي دولة غير هاي الدولة عملتها…لكن كرامة أوروبا داستها تل أبيب والرد “بتعدي هالمرة”..دونية غريبة رغم “العنطزة الاستعمارية”.