يوم 4 نوفمبر 1995، أقدمت الفاشية اليهودية المعاصرة بالتحالف مع أطراف أمريكية على اغتيال رابين لتكون الرصاصة الأولى في اغتيال مسار سلام خرج عن مسار أمريكا الخاص…من مفارقات الزمن أن قتلة رابين هم الآن يقودون حربا اقتلاعية للكيانية الفلسطينية…معقول من يجلس بالمقاطعة ناسي ام متناسي لغاية في النفس الآمرة بالسوء.