طوشة بن غفير مع الليكود، ستنتهي لصالح “الطفل الإرهابي المعجزة” وسينكسر أنف نتنياهو، لأنه يدرك بدون هذا الطفل طريق الزنزانة سيفتح سريعا..والثمن سيكون الفلسطيني.