كما اليوم 22 يوليو اخترقت رصاصة حقد وغدر وغباء رأس أحد ابرز مبدعي فن الكاركتير في عصرنا..ناجي العلي…غاب ناجي صحيح وربما فرح القاتل صحيح.. ولكن الأصح جدا أن ناجي حاضر بشكل غريب جدا بحنضلة وفاطمة والمتكرشين من طفيليي الوطن..ناجي انت هنا وهناك حيث رغبت أن تكون..لك السلام يا فتى!